أعلن مكتب مدير الاستخبارات الوطنية الأميركية، يوم الجمعة، أن الاستخبارات تعتزم استكمال التحقيق في “التدخل الروسي المحتمل” في الانتخابات الرئاسية الاميركية خلال أسابيع، وبعد ذلك ستطلع الكونغرس على نتائج التحقيق.
وجاء في بيان للمكتب: “ما أن يتم استكمال التحقيق في الأسابيع القادمة، ستكون الاستخبارات على استعداد لإطلاع الكونغرس، والكشف عن نتائج التحقيق أمام الرأي العام، مع الالتزام بحماية مصادر وأساليب الاستخبارات”.
وحسب البيان، لا يزال قادة الاستخبارات الاميركية على قناعة بأنه بوسع أحد، سوى كبار المسؤولين الروس، الموافقة على القيام بهجمات الكترونية ضد مؤسسات سياسية أميركية خلال الحملة الانتخابية.