خليل موسى
مع استمرار الحرب الصهيونية على الشعب الفلسطيني في غزة، والتي أدت لاستشهاد الآلاف من المدنيين، تزامن هذا المشهد مع حملات مقاطعة لشركات وعلامات تجارية ثبت دعمها للكيان الصهويني.
في التفاصيل، فإن “المقاطعة” استهدفت بشكل أساسي شركات وكيانات اقتصادية تقوم باقتطاع جزء ليس بقليل من أرباحها وتقدمها للكيان على شكل تبرعات أو أشكال أخرى.
في هذا السياق، ومع انتشار الدعوة لهذا النوع من الحملات تحديداً على لسان ناشطين ومؤثرين على مواقع التواصل الاجتماعي، يحضر السؤال حول تأثير الأخيرة على الشركات التي تتم مقاطعتها.
عن هذا الأمر، وعن النتائج بالأرقام لخسائر أهم الشركات، وماذا تعني هذه المقاطعة لجهة أهميتها ونتائجها المباشرة، تحدث الباحث في الشأن الاقتصادي، الدكتور علاء الأصفري لـ “موقع المنار”.
وعن ارتباط هذه الحملات بما يدور حول العالم من تضامن مع الشعب الفلسطيني، والعوامل التي أدت إلى اتخاذ هذه الإجراءات، قال الأصفري:
وعن البناء على النتائج الحالية للمقاطعة الاقتصادية خصوصاً لجهة السلوك الاستهلاكي للشعوب، تطرق الدكتور الأصفري إلى ماهية الخطوات الإجرائية لتعزيز ما حققه المتضامنون حول العالم.
المصدر: موقع المنار