دمشق وريفها:
ـ أقدم طيران العدو الإسرائيلي فجر اليوم على إطلاق صاروخين من المجال الجوي اللبناني سقطا في منطقة الصبورة بريف دمشق الغربي من دون وقوع إصابات، وذلك في محاولة لصرف الأنظار عن نجاحات الجيش السوري ورفع معنويات العصابات الإرهابية المنهارة.
درعا وريفها:
ـ سيطر الجيش السوري على “الكتيبة المهجورة” في “تل العين” الواقعة بين بلدة “الفقيع” وبلدة “برقة” في ريف درعا الشمالي، وسيطر نارياً على طريق بلدة “الثريا ـ تل فادة” في المنطقة نفسها إثر اشتباكات مع المجموعات المسلحة ووقوع قتلى وجرحى في صفوف المسلحين.
حلب وريفها:
ـ واصل الجيش السوري وحلفاؤه تقدمهم في حي الشيخ سعيد جنوب مدينة حلب إثر اشتباكات مع مجموعات “جيش الفتح” وأوقع قتلى وجرحى في صفوف المسلحين. هذا وتتواصل الاشتباكات مع المجموعات المسلحة في وقت يسعى فيه الجيش السوري وحلفاؤه للتقدم نحو حيي السكري والعامرية جنوب المدينة للسيطرة عليهما وطرد المجموعات المسلحة منهما وتحرير المدنيين الذين يتخذونهم رهائن.
ـ قُتل أحد مسلحي “كتائب أبو عمارة – حركة أحرار الشام” المدعو “محمد جفالة” في الاشتباكات مع الجيش السوري وحلفائه على جبهة حي الشيخ سعيد جنوب حلب.
ـ اُستشهد 8 مدنيين بينهم طفلان وأُصيب 7 آخرون إثر سقوط قذائف صاروخية أطلقتها المجموعات المسلحة على أحياء الأعظمية وسيف الدولة وحلب الجديدة والفرقان في مدينة حلب.
ـ قال المرصد المعارض إن عدد المواطنيين الذين خرجوا من مناطق سيطرة الفصائل المسلحة في القسم الشرقي من حلب، إلى مناطق سيطرة الجيش السوري والوحدات الكردية ارتفع إلى أكثر من 50000 مواطن.
ـ قال رئيس المكتب السياسي لـ “تجمع فاستقم كما أمرت – الجيش الحر” زكريا ملاحفجي التي تتمركز في حلب إن جماعات المعارضة لن تنسحب من شرق حلب، مشيراً إلى أنها تعتزم مواصلة القتال.
ـ خرجت تظاهرة مساء أمس في مدينة الأتارب في ريف حلب الغربي، طالبت بإسقاط مسؤولي الفصائل المسلحة وأبرزهم مسؤول جبهة النصرة المدعو أبو محمد الجولاني والإرهابي السعودي عبد الله المحيسني، كما هتفت بإسقاط “جيش المجاهدين ـ حركة نور الدين الزنكي ـ فليق الشام”، واتهمتم بالخيانة.
ـ أحبطت “قوات سوريا الديمقراطية” هجوماً لفصائل “الجيش الحر” المدعومة من تركيا باتجاه قرى “أولاشا وجب الدم وسنجار” غرب مدينة منبج في ريف حلب الشمالي الشرقي، وأوقعت قتلى وجرحى في صفوف المهاجمين.
إدلب وريفها:
ـ أُصيب المواطن أنور حاج حسن (23سنة) من بلدة الفوعة المحاصرة في ريف إدلب الشمالي جراء استهدافه برصاص القنص من قبل المجموعات المسلحة المتواجدة في مدينة بنش المجاورة.
ـ دارت اشتباكات بين مسلحي “جيش السنة” فيما بينهم في مدنية إدلب بسبب خلافات في صفوفهم، وسط حالة من الاستياء بين سكان المدينة بسبب الخلافات المتكررة بينهم.
ـ هاجم مسلحون مجهولون منظمة طبّية تابعة للمجموعات المسلحة في قرية “الشيخ مصطفى” في ريف إدلب الجنوبي، ونهبوا كل المعدات والمستلزمات الطبية وسيارات الإسعاف كما قيدوا العاملين فيها ولاذوا بالفرار.