رأى رئيس اللقاء الاسلامي الوحدوي عمر غندور في بيان ان “الاهتراء في لبنان يستوجب خطة اقتحامية للملفات الملحة والساخنة وتشكيل حكومة جديدة على رأس اهتماماتها اقرار قانون انتخابي عادل يكون مدخلا الى معالجة ما يعانيه الشعب واستنهاض القوى الحية في الجيل المثقف الجديد ودفعه الى سدة المسؤوليات”، مؤكدا ان “مصلحة الوطن تبقى اكبر من الحصص والحقائب”.