طالبت الخارجية الفرنسية اليوم الثلاثاء بعقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي لمناقشة “الوضع الإنساني الكارثي” في حلب.
وجاء في بيان الخارجية، “نظراً للوضع الإنساني المأساوي في حلب، يدعو وزير الخارجية الفرنسي، جان-مارك إيرولت، مجلس الأمن الدولي للاجتماع حالاً لدراسة الوضع في هذه المدينة المنكوبة وسبل تقديم الإغاثة”.
وأضاف البيان “هناك حاجة ملحة أكثر من أي وقت مضى، لوقف الأعمال العدائية والسماح بالوصول دون عوائق للمساعدات الإنسانية”.
ويأتي طلب إيرولت، بعد تمكّن الجيش السوري، من السيطرة على معاقل الجماعات الارهابية شرقي حلب.