على خلفية موجة عمليات المقاومة في الضفة، واستمرار تفشي الجريمة في المجتمع العربي، والازمة التي تسببها تسريب اللقاء بين وزير الخارجية الصهيونية ايلي كوهين ونظيرته الليبية، والصراع المتصاعد بين وزير العدل والمستشار القانوني للحكومة ، يواصل الائتلاف برئاسة نتنياهو ضعفه وفقدان سلطته.
جاء ذلك بحسب استطلاع صحيفة “معاريف” الذي أجرته مؤسسة “Lazar Researches” بقيادة بالتعاون مع Panel14ALL والذي نشر صباح اليوم الجمعة.
وبحسب الاستطلاع، يزيد معسكر الدولة برئاسة بيني غانتس من قوته ويحصل على 31 مقعدًا في حال أجريت الانتخابات اليوم، كما يحصل حزب “يش عتيد” برئاسة رئيس المعارضة لابيد على 17 مقعد. في المقابل، في كتلة المعارضة يتراجع حزب الجبهة والعربية للتغيير إلى 5 مقاعد، وتبقى أحزاب المعارضة الأخرى دون تغيير.
في المعسكر الائتلافي، يحافظ حزب الليكود على قوته بـ 27 مقعدا، والحزب الديني القومي- الصهيونية الدينية يفقد من قوته مقعدًا.
وفيما يلي نتائج استطلاع الرأي:
• معسكر الدولة (غانتس) 31 مقعداً.
• الليكود (نتنياهو) 27 مقعداً.
• يش عتيد (لابيد) 17 مقعداً.
• شاس (درعي) 10 مقاعد.
• يهدوت هتوراة 7 مقاعد.
• الصهيونية الدينية (سموتريتش) 5 مقاعد.
• عوتسما يهوديت (بن غفير) 4 مقاعد.
• إسرائيل بيتنا (ليبرمان) 5 مقاعد.
• حداش / تعال(الطيبي) 5 مقاعد.
• راعام (عباس) 5 مقاعد.
• ميرتس 4 مقاعد.
• العمل (ميخائيلي) لم يتجاوز نسبة الحسم.
• بلد (شحادة) لم يتجاوز نسبة الحسم.
فيما تحصل الأحزاب في الائتلاف الحالي على 52 مقعداً فقط، بينما تحصل أحزاب المعارضة على 58 مقعداً، والأحزاب العربية الطيبي + عباس 10 مقاعد.
المصدر: اعلام العدو