اشار الكاتب السياسي د. وسيم بزي في حديث لبرنامج “مع الحدث” ان “هناك استعصاء ومراوحة والتهاء بالصغائر لكن هناك متغيرات كبرى تعيشها المنطقة وخصوصا سوريا فكل ما نراه (من مراوحة) قد يسقط في لحظة واحدة لنكون امام صفقة متكاملة الابعاد، بالمقابل يمكن ان نبقى امام فراغ غير معروف عدد الاشهر والسنين الذي سيستمره اذا لم يقبلوا السير بسليمان فرنجية”. واعتبر ان خيار فرنجية هو الاقوى و الأقرب للرئاسة لعدة عوامل وأسباب:
واعتبر د. بزي ان دور وهدف القوات من التحريض الاخير وما سبقه هو حشر النائب باسيل في الزاوية واملاء الشروط عليه تمهيدا لاي استحقاق .
واشار انه لتخفيف الاحتقان اتصل الرئيس نبيه بري بالنائب سامي الجميل، والنائب علي حسن خليل ايضا تدارك الامر.