أبرز التطورات على الساحة السورية ليوم الأربعاء 16 ـ 11 ـ 2016
دمشق وريفها:
ـ دعت ما تسمى “الهيئة العامة” التابعة للمجموعات المسلحة في الغوطة الشرقية لدمشق في بيان لها مسؤولي كافة الفصائل المتواجدة في الغوطة الشرقية إلى الاجتماع باسرع وقت ممكن وذلك للاتفاق على بنود مبادرة “جيش الإنقاذ الوطني”.
دير الزور وريفها:
ـ استهدف سلاح الجو في الجيش السوري جرافة وآلية لتنظيم داعش وقَتل وجَرح عدداً من مسلحي التنظيم عند معبر حويجة صكر -الجفرة في مدينة دير الزور. كما استهدف بقذائف المدفعية المباشرة والرشاشات الثقيلة نقاط انتشار التنظيم في محيط “كتيبة ضامن” عند الجهة الجنوبية الشرقية لمطار دير الزور وحقق إصابات مباشرة.
ـ قُتل وجُرح عدد من مسلحي داعش إثر استهداف الجيش السوري بصاروخ موجه إحدى الغرف التي يتحصنون بداخلها في محيط مطار دير الزور جنوب شرق المدينة، بالتزامن مع قصف مدفعي وصاروخي استهدف نقاط انتشار التنظيم في محيط معبر حويجة صكر -الجفرة لدى محاولتهم إعادة ترميم الجسر المدمر، إضافةً لإحباط الجيش محاولة تسلل عناصر التنظيم باتجاه نقاطه في محيط قرية الجفرة عند أطراف المدينة الجنوبية الشرقية.
الرقة وريفها:
ـ سيطرت “قوات سوريا الديمقراطية” على قرية “الطويلعة” جنوب شرق مدينة عين عيسى، بالإضافة إلى تقدم القوات مسافة 6 كم انطلاقاً من قرية “الهايش” في جبهة بلدة “سلوك” في ريف الرقة الشمالي بعد اشتباكات مع داعش، كما سيطرت على قرية “خنيز” غرب قرية “قنطرة”.
ـ دارت اشتباكات بين قوات سوريا الديمقراطية وداعش في محيط منطقة “تل السمن” في ريف الرقة الشمالي.
ـ قال المرصد المعارض إن 95 مسلحاً سقطوا بين قتيل وجريح من داعش بينهم حوالي 20 عنصراً دفنوا في مقبرة جماعية قرب الفرقة 17 خلال الاشتباكات مع “قوات سوريا الديمقراطية” في ريفي الرقة الشمالي والشمالي الغربي منذ بدء عمليات “قوات سوريا الديمقراطية” لعزل مدينة الرقة وطرد داعش منها حتى يوم أمس.
ـ أكد المرصد المعارض أن المسؤول العسكري لمدينة الرقة في داعش طلب من مسؤولي التنظيم في العراق إرسال مسلحين سوريين من أجل مساعدتهم في صد الهجوم على المناطق التي يخسرها التنظيم في سوريا لكن مسؤولي العراق لم يستجيبوا.
حلب وريفها:
ـ أُصيب الطفل عامر أكرم علوش (13 سنة) جراء سقوط قذائف صاروخية على الأحياء السكنية في الحي الشرقي لبلدة الزهراء في ريف حلب الشمالي مصدرها مواقع المجموعات المسلحة في بلدة بيانون المجاورة.
ـ سيطرت فصائل “الجيش الحر” المنضوية ضمن “درع الفرات” على قريتي “عرب بوران ومزارع الشويحة” جنوب بلدة الغندورة في ريف حلب الشمالي الشرقي بعد اشتباكات مع “قوات سوريا الديمقراطية”، وعلى قرية “العجيل” شمال شرق مدينة الباب في ريف حلب الشمالي الشرقي بعد طرد داعش منها.
ـ قال المرصد المعارض إن فصائل “الجيش الحر” المنضوية ضمن “درع الفرات” سيطرت على بلدة “قباسين” شمال شرق مدينة الباب في ريف حلب الشمالي الشرقي، وذلك بعد أن حشدت أعداداً كبيرة من مسلحيها، لتشتبك مع من تبقى من مسلحي تنظيم داعش في البلدة الذين لم تتجاوز أعدادهم 10 مسلحين بعد انسحاب التنظيم من البلدة. وقد قُتل مسلحان اثنان من التنظيم وأسر اثنان آخران خلال الاشتباكات بين الطرفين.
ـ أُصيب أحد المسؤولين في “تجمع فاستقم كما أمرت – الجيش الحر” المدعو “خالد صبحة” إثر إطلاق النار عليه من قبل مجهولين في الأحياء الشرقية لمدينة حلب الخاضعة لسيطرة المسلحين.
ـ أُصيب الإعلامي المقرب من الارهابي السعودي “عبد الله المحيسني” المدعو “طاهر العمر” إثر إطلاق النار عليه من قبل مجهولين في ريف حلب الغربي.
ـ أُصيب أحد المسؤولين العسكريين في “فرقة الصفوة – الجيش الحر” المدعو “علي الخطيب” إثر الاشتباكات مع تنظيم داعش في محيط مدينة الباب في ريف حلب الشمالي الشرقي.
ـ أصدرت “الجبهة الشامية” بياناً اعلنت من خلاله وقف جميع الأعمال العسكرية ضدّ “حركة أحرار الشام” في ريف حلب الشمالي بعد استرجاع المقرات والنقاط التي استولت عليها الحركة في اليومين الماضيين بسبب خلافات بينهما، وأبلغت الجبهة مسلحيها التصدي لأي هجومٍ عليها في مختلف المناطق.
ـ قالت القيادة العامة لـ “وحدات حماية الكردية” إن مسلحيها استكملوا مهامهم في تدريب وتأهيل “قوات مجلس منبج العسكري”. وباتت هذه القوات قادرة على الدفاع عن مدينة منبج في ريف حلب الشمالي الشرقي، ولذلك أعلنت القيادة العامة لـ “وحدات حماية الكردية” انسحاب قواتها إلى شرق نهر الفرات للمشاركة في حملة “غضب الفرات” لعزل وطرد تنظيم داعش من الرقة.
ـ رحّبت “قوات المجلس العسكري لمدينة منبج وريفها” في بيان لها بقرار “وحدات الحماية الكردية” بالانسحاب إلى شرق نهر الفرات في ريف حلب الشمالي الشرقي.
إدلب وريفها:
ـ سقطت عدة قذائف صاروخية وجرر الغاز على بلدة الفوعة المحاصرة في ريف إدلب الشمالي مصدرها مواقع المجموعات المسلحة من ناحية مدينة بنش المجاورة.
ـ أعدمت المجموعات المسلحة المدعو “حسان محمد العمر” في مدينة بنش بتهمة تهريب المواد الغذائية إلى بلدة الفوعة المحاصرة في ريف إدلب الشمالي، واتهمت أهالي الفوعة بقتله.
ـ قُتل “القاضيان” في “محكمة ترملا” التابعة للمجموعات المسلحة في ريف إدلب الجنوبي وهما ” عبد الهادي السلوم”، و “محمد الحمود” الملقب بـ “أبو همام”، إثر انفجار عبوة ناسفة زرعها مجهولون استهدفت حافلة تقلهم على طريق خان شيخون في ريف إدلب الجنوبي.
ـ قُتل شخص وأُصيب آخرون إثر انفجار عبوة ناسفة بسيارة زرعها مجهولون عند الأطراف الغربية لمدينة إدلب.
ـ اعتقلت جبهة النصرة 15 مسلحاً من الفصائل التي خرجت من مدينة داريا بريف دمشق في منطقة أطمة على الحدود السورية ـ التركية في ريف إدلب الشمالي، لأسباب مجهولة.
حماه وريفها:
ـ توافدت العشرات من عائلات تنظيم داعش إلى منطقة عقيربات في ريف حماه الشرقي قادمة من مدينة الرقة واستقرت في منازل المدنيين بعد طردهم منها بحجة التعاون مع الجيش السوري.
حمص وريفها:
ـ دمّر الجيش السوري بصاروخ موجه جرافةً لمسلحي “جبهة النصرة” أثناء قيامها بأعمال التحصين عند أطراف مدينة تلبيسة في ريف حمص الشمالي.
ـ اعترف “فيلق حمص – الجيش الحر” في بيان له بمقتل 3 من مسلحيه بنيران الجيش السوري في ريف حمص الشمالي.
المصدر: موقع المنار