دمشق وريفها:
ـ استهدف سلاح الجو في الجيش السوري بعدة غارات تجمعات المسلحين في “الريحان” و”النشابية” في غوطة دمشق الشرقية وحقق إصابات مؤكدة في صفوفهم.
دير الزور وريفها:
ـ قالت تنسيقيات المسلحين إن 65 مسلحاً من “جيش سوريا الجديد ـ الجيش الحر” المتواجدين في بادية البوكمال في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي أعلنوا انشقاقهم دون ذكر الأسباب.
الرقة وريفها:
ـ كشفت قيادة “غرفة عمليات غضب الفرات”، حصيلة المرحلة الأولى من حملة “غضب الفرات” للسيطرة على الرقة أنه تمت السيطرة على مساحة 550 كم2 تضم 34 قرية و31 مزرعة، و7 تلال استراتيجية، وأشارت إلى مقتل 167 مسلحاً من داعش.
ـ وقعت اشتباكات بين قوات سوريا الديمقراطية وداعش في منطقة سلوك في ريف الرقة الشمالي الشرقي، إثر هجوم شنه التنظيم لدى محاولة لفتح جبهة قتال جديدة وتشتيت القوات.
حلب وريفها:
ـ قال المسؤول العام لـ “فرقة الحمزة ـ الجيش الحر” المدعو “سيف أبو بكر” في بيان مصور إن قواته ستدخل مدينة الباب في ريف حلب الشمالي الشرقي بعد ساعات قليلة لطرد داعش منها.
ـ أعلنت فصائل من “الجيش الحر” في بيان لها عن بدء ما يسمى “عمليات نصرة المظلوم” للقضاء على الخلايا النائمة في مدينة اعزاز في ريف حلب الشمالي. وأشار البيان الى أن الفصائل ستقضي على مسؤولي “الجبهة الشامية” في المدينة والمتمثلين بـ المدعو” حسام ياسين” و”أبو علي سجو” أمني معبر باب السلامة و”رئيس المكتب الأمني”، إضافة لـ “مدير مكتب العلاقات”، واتهمت الفصائل “الجبهة الشامية” بالتعامل مع “وحدات الحماية الكردية” في المنطقة، وأن كل من سيحاول إعاقة العمليات سيكون هدفاً للفصائل.
ـ أعلنت “اللجنة الأمنية في مدينة جرابلس” التابعة للمجموعات المسلحة في بيان لها أنها نصبت نفسها مدعياً شخصياً بحق “حركة أحرار الشام” عامة وكل من “أبو ناجي وفؤاد الزرقا وموسيه” من مسلحي الحركة بشكل خاص، بعد قيامهم بمحاولة قتل أحد المسؤولين العسكريين في “الجبهة الشامية” وأحد أعضاء “اللجنة الأمنية” الملازم أول المنشق “محمد الدخيل أبو عزيز” ما أدى إلى إصابته، بالإضافة إلى ضرب أحد مسؤولي “فيلق الشام” في مدينة جربلس في ريف حلب الشمالي الشرقي.
ـ قال مسؤول المكتب الإعلامي لـ “الجبهة الشامية” المدعو “هيثم حمو” إن “حركة أحرار الشام” هاجمت كافة مقرات الجبهة في منطقة اعزاز في ريف حلب الشمالي، مشيراً إلى أن “جميع المقرات فارغة إلا من الحرس، لأن غرفة عمليات درع الفرات طلبت أكبر ثقل لدى الفصائل المشاركة في عملية السيطرة على مدينة الباب”، موضحاً أن سبب ما جرى يعود إلى تراكمات سابقة، ومشاكل بخصوص ثلاثة حواجز في المنطقة، وهي: الشط، ومشفى اعزاز، والدوار الرئيسي الموصلين إلى مدينة عفرين قرب اعزاز. فيما أكد أحد المسؤولين في “الحركة” في مدينة اعزاز المدعو “أبو مسلم”، أن الاشتباكات بين الطرفين جاءت على خلفية الخلافات على الحواجز المنتشرة في محيط مدينة اعزاز لا سيما الحاجز الذي يربط بين مدينتي اعزاز وعفرين في ريف حلب.
ـ أكدت “الجبهة الشامية” هجوم مسلحي “حركة أحرار الشام” بالتعاون مع فصائل أخرى على حواجز ونقاط “الجبهة” وقتل من فيها بريف حلب الشمالي واصفتاً هذا الهجوم بـ “الجبان”، وقالت “الجبهة” في بيان لها إن “حركة أحرار الشام” أصدرت بيان سمته “نصرة المظلوم” لتبرير هجومها، مؤكدة أنها لن تسكت على هذا الهجوم.
ـ سيطرت “حركة احرار الشام” بمشاركة فصائل “حركة نور الدين الزنكي، جيش الشمال، فرقة الصفوة وأحرار سوريا” على عدة حواجز ومقرات لـ “الجبهة الشامية” في مدينة اعزاز في ريف حلب الشمالي بعد اشتباكات أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى بينهم.
ـ قالت تنسيقيات المسلحين إن “الجبهة الشامية” منعت سيارات الإسعاف من دخول معبر باب السلامة على الحدود السورية – التركية في ريف حلب الشمالي لنقل جرحى “حركة أحرار الشام ” إلى المشافي التركية بعد اشتباكات بين الطرفين في مدينة اعزاز.
ـ أعلن ما يسمى “المجلس العسكري في مدينة مارع” التابع للمجموعات المسلحة عبر حسابه الرسمي على موقع “فيسبوك” تحريك قواته إلى مدينة أعزاز في ريف حلب الشمالي لفض النزاع بين مسلحي “حركة أحرار الشام” و”الجبهة الشامية”.
– خرجت تظاهرة أمام “المحكمة المركزية في مدينة أعزاز” التابعة للمجموعات المسلحة طالبت بوقف الاشتباكات الدائرة بين “حركة أحرار الشام” و “الجبهة الشامية”، بسبب خلافات بينهما على حاجز الدوار التابع للجبهة.
إدلب وريفها:
ـ قُتل أحد مسلحي “حركة أحرار الشام” إثر انفجار عبوة ناسفة زرعها مجهولون بسيارة كانت تقلهم على الطريق الواصل بين بلدة تلمنس وجرجناز في ريف إدلب الجنوبي.
ـ أُصيب أحد المسلحين إثر انفجار عبوة ناسفة زرعها مجهولون بسيارة تابعة لما يسمى “القوة التنفيذية في جيش الفتح” داخل مدينة إدلب.
ـ انفجرت سيارة مفخخة قرب كلية الحقوق في مدينة إدلب التي يُسيطر عليها مسلحو “جيش الفتح”.
حمص وريفها:
ـ دارت اشتباكات بين فصائل الجيش الحر وتنظيم داعش في منطقة “العليانية” في ريف حمص الشرقي، أسفرت عن قتلى وجرحى بصفوف الطرفين.
اللاذقية وريفها:
ـ نفذ سلاح الجو في الجيش السوري سلسلة غارات مستهدفاً تجمعاً للمسلحين في منطقة برزة الشمالية في ريف اللاذقية الشمالي وحقق إصابات مباشرة. وبالتزامن، قصف الجيش السوري بالقذائف المدفعية المباشرة آلية للمسلحين في مزرعة الحياة شمال ربيعة في ريف اللاذقية الشمالي ما أسفر عن تدميرها ومقتل وجرح من فيها، كما استهدف تجمعاً آخر للمسلحين في “كفر سندو” وحقق إصابات مؤكدة.
ـ قُتل مسؤول كتيبة الصواريخ التابعة لـ “الفرقة الأولى الساحلية – الجيش الحر” المدعو “علي الجاحد” إثر استهدافه من قبل الجيش السوري بصاروخ موجه على جبهات في ريف اللاذقية الشمالي.
المصدر: خاص