أفادت “الوكالة الوطنية للإعلام” في طرابلس، أن إشكالا وقع بين عدد من الشبان على خلفية تعبئة مادة البنزين أمام محطة للوقود في محلة الزاهرية في طرابلس، تطور الى اطلاق نار دون سقوط اصابات، وعلى الفور حضرت عناصر الجيش وفرضت طوقا أمنيا في المكان وبدأت بتعقب مطلق النار.
المحطات تفرج عن البنزين بعد تدخل القوى الامنية
في عيد الاضحى، اللبنانيون يجبرون على قضاء ساعات طويلة من عطلتهم في الطوابير وبحرقة شديدة.
أصدر وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الأعمال العميد محمد فهمي، قرارًا يقضي بمنع عمليّات تخزين المحروقات داخل المباني السكنية والمحال التجارية والمستودعات في محيط المباني السكنية ومصادرة المواد المخزنة.
رأى عضو نقابة أصحاب محطات المحروقات الدكتور جورج البراكس في تصريح، أن هناك “تحسنا كبيرا في زحمة الطوابير على محطات المحروقات وهذا ما بشرنا به منذ ايام، ويعود السبب الى تفريغ الباخرتين اللتين كانتا متوقفتين في المياه اللبنانية وتموين المحطات التابعة لها التي كانت مقفلة وفتحت أبوابها من جديد، بالإضافة ...
انفراج نسبي في ازمة البنزين.. ومصرف لبنان يفتح اعتمادات مؤقته لاستيراد المشتقات النفطية.
تطور اشكال ليلا على احدى محطات الوقود في بلدة فنيدق إلى عراك وتضارب تبعه اطلاق نار في الهواء، ما تسبب بإصابة شخص سوري لا علاقة له بالاشكال، فتم نقله الى مستشفى الحبتور في بلدة حرار، حالته حرجة. تدخلت شرطة البلدية لفض الاشكال وحضرت دورية من قوى الامن الداخلي وباشرت التحقيقات.
أكد عضو نقابة أصحاب المحطات الدكتور جورج البراكس لـ “الوكالة الوطنية للاعلام” أن “المعطيات تشير إلى الاتفاق على تفريغ حمولة البواخر المتوقفة عند الشواطىء اللبنانية اليوم، وسيتم توزيع البنزين مما سيؤدي الى زيادة عدد المحطات التي ستشغل خراطيمها، وبالتالي التخفيف من الطوابير التي نشهدها في الشوارع منذ فترة”. ولفت إلى ...
لا يزال المواطن رهينة للانتظار امام المحطات برغم توفر كميات من المحروقات، وسط وعود بان تكون الامور افضل حالا ابتداءً من يوم الاثنين المقبل. فكيف بدا المشهد صباح اليوم ؟
لليومِ الثاني على ارتفاعِ اسعارِ المحروقات .. الطوابيرُ لا تزالُ على حالِها ، فلماذا ؟