“اسرائيل” لم تعُد تنتصر” قالَ الوزير – الرافِعة لحكومة بنيامين نتنياهو “نافتالي بينيت”، وقد رأى ذلكَ في حربِ لبنانَ الثانية كما اضاف.. و”اسرائيل” لن تعودَ لتنتصرَ قالَ الشعبُ الفلسطينيُ الرابضُ عندَ حقهِ ومقاومتهِ وقد رأىَ العالمُ ذلكَ بصاروخِ الكورنيت وجحيمِ عَسقلان .. انقذَ زعيمُ ما يسمى البيتَ اليهودي حكومةَ نتنياهو ...
طالعُ اسبوعٍ ممهورٌ باتصالاتٍ متوقعةٍ في فلكِ تشكيلِ الحكومة، فهل يُلبى مطلب ُالنوابِ السنة المستقلينَ وتبصرُ التشكيلة ُالوزارية ُالنور َقبلَ عيدِ الاستقلال؟ الامعانُ في ” التطنيش” اهدافُهُ معروفة، ومآلُهُ ايضاً معروف، وبِحَسَبِ التجرِبَةِ اللبنانية ما ضاعَ في السياسةِ حقٌّ وراءَه مُطالب، فكيفَ بحقٍ تدعمُهُ اوزانٌ شعبيةٌ انتشلَها قانونُ الانتخابِ من ...
من اثيرٍ وَثَّقَ للمحتلِ الهزيمة، الى مدىً لا زالَ يعلو فوقَ الانقاضِ بكلِ عزيمة، كانَ عنوانُ التضامنِ معَ الاعلامِ المقاومِ بوجهِ العدوانِ الصِهيونيِ الغاشم.. من مبنى قناةِ المنار الذي دمرهُ الاحتلالُ ذاتَ تموزٍ ظناً انهُ سيُسكِتُ صوتَ المقاومة، فارتفعَ معَ الاثيرِ كراياتِ نَصرِها، كانَ صدى تلفزيونِ الاقصى الذي بثَ لغزةَ ...
توقفت الصواريخُ الغزيةُ بقرارِ المعادلةِ الفلسطينية، ولم تتوقف ارتداداتُها التدميريةُ داخلَ الساحةِ الاسرائيلية.. تظاهراتٌ في تل ابيب استنتكاراً للامنِ المفقود، وللقرارِ السياسي الاسرائيلي الموتور، الذي يَمضي بالكيانِ نحوَ انتخاباتٍ مبكرة.. لم ينتظر الاسرائيليونَ لجانَ تحقيق، فما تحققَ للفلسطينيينَ على ايدي مقاومتِهم لا يمكنُ تضليلُه بخطاباتٍ لسياسيينَ مأزومينَ من هنا او ...
من ثباتِ الدمِ الذي اعطى بلا مِنةٍ وفاءً للوطنِ وكلِ الامة، وفي يومِ الشهيد، حيثُ انبتتِ الارضُ المزروعةُ دماً ورجالاً نصراً وعزاً وعنفوانا، اطلَ الامينُ العامُّ لحزبِ الله السيد حسن نصر الله راسماً للعدوِ والصديقِ معادلةَ قوةِ الحقِ الذي يؤمنُ بهِ حزبُ الله وعنهُ لن يَحيد.. متمسكونَ بقوةِ لبنانَ كانَ ...
بينَ نيابةٍ عامةٍ دعاها وزير الاقتصادِ للتحركِ ضدَ اصحابِ المولدات، ونوائبَ شتى باتت تعم البلاد، وقعَ المواطن الليلةَ تحت عتمةٍ معيبةٍ أكدت اننا نعيش في دولةٍ مستقيلة، وتتحكم بنا المافيات.. عتمةٌ ظنَ اصحاب المولدات انها تحذيرية لساعات، فيما هي امرٌ معتاد عند الكثيرِ من اللبنانيين المحرومين نعمةَ كهرباءِ الدولة، والعاجزينَ ...
على عقدةٍ قواتية والمسافةِ الفاصلةِ بينَ بيتِ الوسط وقصرِ بعبدا تقف الحكومة العتيدة. فهل تنطلق السفينة بمن ركبَ مع اصرارِ البعضِ على أحجامِه المنتفخة ؟ أم أنَ هذا البعضَ لن يُجيدَ العومَ خارجَ الحكومة ، وبالتالي لن يجدَ بداً في النهايةِ من التمسكِ بأيِ سترةِ نجاةٍ تُلقى اليه. فبحسبِ مصدرٍ ...
لا اخبارَ تسابقُ سرعةَ الرياحِ اليوم، ولا وقائعَ حكوميةً تُشغلُ المواطنينَ عن اهتمامِهم بتوقعاتِ مصلحةِ الارصادِ الجوية.. هو الشتاءُ في موسمه، واِن اتسمت شوارعُنا بالسيولِ والفيضاناتِ كلما زادت خيراتُ السماء، ولا متغيرَ في المناخِ يدعو الى القلقِ او ينذرُ بخطر، الا انَ الحذرَ واجبٌ مع اشتدادِ سرعةِ الرياح، وغزارةِ الامطارِ ...
لم تتوقفِ المحركات الحكومية واِن خَفَتَت اندفاعتها بعدَ الاصطدامِ بالتعنتِ القواتي.. فامكانية اختراقِ جدارِ الازمةِ ممكنٌ بِحَسَبِ الرئيسِ المكلف، والايجابية بقربِ التأليفِ على حالِها بِحَسَبِ مصادرِ القصرِ الجمهوري.. وبحسب آخر جوجلة للتحركاتِ والمشاورات، فان وِزارةَ العدل أُخرِجَت من التداول، وباتَت حكما من حصة رئيس الجمهورية، وانتقلَ تفاوض الرئيس سعد ...
بتفاؤلٍ وايجابيةٍ على خطِ الحكومةِ اللبنانية، وايمانٍ بالثَباتِ والمقاومةِ الفِلَسطينية بوجهِ العنجُهيةِ الصِهيونيةِ خرجَ استاذُ الاخلاقِ والسياسةِ والدينِ من على منبرِ التربيةِ والتعليم، مؤكداً في اليوبيلِ الفِضيِ للمؤسسةِ الاسلاميةِ للتربيةِ والتعليم – مدارسِ الامام المهدي عليهِ السلام – على ثَوابِتِنا وقواعِدِنا الدينيةِ والاخلاقيةِ في السياسةِ كما الشؤونِ الحياتية.. فاسلامُنا البريءُ ...