أبرز التطورات على الساحة السورية – موقع قناة المنار – لبنان
المجموعة اللبنانية للإعلام
قناة المنار

أبرز التطورات على الساحة السورية

سورية

دير الزور وريفها:

ـ عيَّن داعش مسؤولين عسكريين جدد لديه، في مناطق سيطرته بريف دير الزور الجنوبي الشرقي، بسبب تقاعس بعض المسؤولين التابعين له عن الخروج الى الجبهات، ومقتل عدد منهم.

الحسكة وريفها:

ـ أصدرت “قسد” قراراً، يقضي بتغيير أسماء المدارس في مدينة القامشلي في ريف الحسكة الشمالي الشرقي، إلى أسماء قتلى مسلحيها من المدينة.

الرقة وريفها:

ـ قُتل أحد مسلحي “قسد” وأُصيب آخر، إثر إطلاق مسلحين مجهولين النار على حاجزٍ لـ “قسد”، قرب معمل السكر شمال مدينة الرقة، مساء أمس.
ـ انفجرت دراجة نارية مفخخة صباح اليوم، في شارع القطار وسط مدينة الرقة، بالتزامن مع مرور رتل تابع لـ “التحالف الدولي”، دون ورود معلومات عن إصابات.

حلب وريفها:

ـ شهدت بلدة راجو شمال غرب مدينة عفرين بريف حلب الشمالي الغربي، حالة من التوتر إثر قيام “تجمع أحرار الشرقية _الجيش الحر” المدعوم تركياً بإبلاغ كل من يعمل مع “جيش أسود الشرقية _الجيش الحر” بإخلاء المنازل التي يقطنوها في البلدة ومغادرة المنطقة على الفور.
واتهم مسؤول “أحرار الشرقية”، “جيش أسود الشرقية” بنقض الاتفاق الذي يقضي بضم مسلحي “جيش أسود الشرقية” إلى “تجمع أحرار الشرقية”، بعد أنَّ قام مسؤول آخر من “أسود الشرقية” بالانضمام الى “فيلق الشام” مع عدد من مسلَّحيه.
ـ قدم “التحالف الدولي” لـ “مجلس منبج العسكري” التابع لـ “قسد”، سبع آليات ثقيلة لإزالة الدمار في مدينة منبج في ريف حلب الشمالي الشرقي.

إدلب وريفها:

ـ قُتل أحد المسؤولين العسكريين في “هيئة تحرير الشام” المدعو “محمد أبو اسلام” من الجنسية التركية، على أيدي مسلحين مجهولين، في بلدة احسم بريف إدلب الجنوبي الغربي.
ـ عُثر على جثة شاب مقتول على أيدي مسلحين مجهولين، في منطقة سهل الروج بريف إدلب الجنوبي الغربي.

المشهد المحلي:

ـ أعلن “لواء أحرار مسكنة _الجيش الحر” انضمامه الى “تجمع أحرار الشرقية _الجيش الحر” المتواجد في ريفي حلب الشمالي والشمالي الشرقي.

المشهد الدولي:

ـ قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال مؤتمر صحفي مع نظيره السلوفاكي ميروسلاف لايتشاك، في موسكو، إن موسكو لا ترى أي أسباب لتسريع العمل على إنشاء اللجنة الدستورية السورية وتحديد مواعيد مختلقة لبدء هذا العمل، كي لا تحاول الأمم المتحدة مثلما هو في أغلبية النزاعات الأخرى، تسريع الأحداث بشكل مصطنع، فتؤدي مثل هذه المحاولات عادة إلى الفشل في تحقيق الأهداف المرجوة.
وأشار لافروف إلى أنه يجب ان تمثل الحكومة السورية و”المعارضة” والمجتمع المدني ضمن اللجنة الدستورية السورية، ويجب أن تكون “المعارضة” بشكلها الواسع ضمن اللجنة، مؤكداً أن روسيا تؤيد إيجاد تسوية في سوريا بشكل سريع وفق القرار الاممي 2254.
وعلق لافروف على مرسوم الرئيس السوري بشار الأسد حول العفو عن الفارين ووصفه الوزير بأنه خطوة نحو المصالحة الوطنية في سوريا.

ـ ثمّن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، مذكرة التفاهم التي أبرمها مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، في قمة سوتشي، الشهر الماضي، حول منطقة إدلب السورية، وقال إن الاتفاق ضمن “أمن نحو 3.5 ملايين سوري في إدلب”، مشدداً على أن المجتمع الدولي لم يفِ بمسؤولياته إزاء حل مسألة اللاجئين.

ـ أعلن وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، انطلاق تدريبات مشتركة للقوات التركية والأمريكية تتعلق بالخطوة المرتقبة بتسيير دوريات مشتركة بين الجانبين في منطقة منبج بريف حلب الشمالي الشرقي.
وأكد أكار أنهم يخططون لإنهاء وجود تنظيم “ب ي د/ي ب ك/بي كا كا” في منبج، وذلك في إطار خارطة الطريق والمبادئ الأمنية المتعلقة بمنبج مع الولايات المتحدة.
وأضاف أن “هدفنا سحب الأسلحة الثقيلة من أيدي الإرهابيين، وإخراج “ب ي د/ي ب ك/بي كا كا” من منبج، وتأمين أمنها واستقرارها، وتطهير الأمن المحلي والإدارة المحلية من عناصر التنظيم الإرهابي بأقرب وقت، وضمان عودة سكان منبج إلى مناطقهم”.

– بحث وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي مع نظيره اللبناني جبران باسيل في عمان، الأزمة السورية وملف عودة اللاجئين وإعادة فتح المعابر.
وتطرق الوزيران إلى مسألة فتح معبر نصيب بين الأردن وسوريا الذي تأخرت عملية إعادة تشغيله لأسباب لوجستية في الجانب السوري، ما يعني أن هذا الموضوع مؤجل لأسباب غير سياسية.
وأكد باسيل في تصريح صحفي على دعم بلاده لعودة الأمن والاستقرار إلى سوريا وعودة اللاجئين السوريين إلى ديارهم، وأشار إلى أن لبنان يتطلع بشدة إلى افتتاح الحدود السورية من أجل إعادة التبادل التجاري عبر الحدود إلى الأردن وباقي البلدان.
من جانبه أكد وزير الخارجية الأردني أن إعادة فتح معبر جابر نصيب الحدودي الرئيسي مع سوريا المغلق منذ نحو ثلاث سنوات سيتم بعد الاتفاق على جميع الترتيبات اللازمة.

ـ عقدت اللجنة الأهلية لعودة النازحين السوريين إلى بلدهم في قضاء المتن اللبناني اجتماعها الأول، بحضور وفد من اللجنة المركزية لعودة النازحين السوريين في “التيار الوطني الحر”، وتم البحث في “أهمية تحفيز عودة النازحين عبر تطبيق القوانين والتواصل مع البلديات والمخاتير”.
وشدد المجتمعون على “أهمية دور المختار في التواصل مع الأخوة النازحين وتشجيع عودتهم، وإبلاغهم بتعميم الأمن العام الذي خصص 17 مركزا في لبنان لاستقبال طلبات الراغبين بالعودة”.

المصدر: الاعلام الحربي

رأيكم يهمنا

شاركوا معنا في إستبيان دورة برامج شهر رمضان المبارك