حماة وريفها:

– استهدف الجيش السوري تحركات المجموعات المسلحة في قريتي تل واسط والمنصورة بريف حماه الشمالي الغربي.

دير الزور وريفها:

– اعتقلت “قسد” شخصاً، في قرية الشحيل بريف دير الزور الجنوبي الشرقي، بتهمة تعلقه بالانفجار الذي حصل يوم أمس بالقرية.

الرقة وريفها:

– قُتلَ مسلحان اثنان من “قسد” إثر انفجار عبوة ناسفة بدراجة كانت تقلهما، زرعها مسلحو داعش، قرب بلدة سلوك بريف الرقة الشمالي.

حلب وريفها:

– انفجرت قنبلة ألقاها مسلحون مجهولون، قرب جامع الإيمان في مدينة الباب الخاضعة لسيطرة فصائل “الجيش الحر” المدعومة تركياً، بريف حلب الشمالي الشرقي.

إدلب وريفها:

– قال “المرصد السوري المعارض” إن مسلحي “هيئة تحرير الشام” اعتقلوا أحد مسؤولي “الوية صقور الشام_ الجبهة الوطنية للتحرير” في بلدة حزانو بريف ادلب الشمالي الشرقي، وعلى خلفية ذلك قامت “الوية صقور الشام” باعتقال 3 مسلحين من “الهيئة” في البلدة ذاتها، وتزامنت الاعتقالات مع حالة من التوتر والاستنفار الأمني بين الطرفين.
– انفجرت عبوة ناسفة زرعها مسلحون مجهولون، في نقطة لـ “الشرطة” التابعة للمجموعات المسلحة، في مدينة الدانا بريف إدلب الشمالي، دون ورود معلومات عن إصابات.

المشهد المحلي:

– كشفت مصادر واسعة الاطلاع لـ” صحيفة الوطن”، عن التوصل إلى مجموعة من القرارات التنظيمية خلال اجتماع اللجنة المركزية لحزب البعث أمس.
وقالت المصادر إن من بين هذه القرارات تغيير واستبدال اسم “القيادة القطرية” بـ”القيادة المركزية لحزب البعث”، بحيث لم يعد هناك أمين قطري للحزب بل «أمين عام»، كما سيصبح الاسم التنظيمي للأمين القطري المساعد “الأمين العام المساعد”، كما تم استبدال تسمية “المؤتمر القطري” بعبارة “المؤتمر العام”.

– رفض أحد مسؤولي “هيئة تحرير الشام” الملقب “أبو مالك الشامي” والذي يعرف بـ “أبو مالك التلي” والذي كان يشغل منصب مسؤول “الهيئة” في منطقة القلمون في ريف دمشق، قبل ان يحررها الجيش السوري والمقاومة ويخرج هو ومسلحيه باتجاه ادلب، رفض “التلي” اتفاق سوتشي الذي ينص على انشاء منطقة عازلة في الشمال السوري خالية من السلاح الثقيل.
وتخوف “أبو مالك الشامي” من ترك المجموعات المسلحة التي وافقت على سحب سلاحها الثقيل من المنطقة العازلة نقاط رباطها وتسليم كافة أسلحتها تطبيقاً لاتفاق سوتشي.
ودعا “الشامي” مسلحي الفصائل إلى عدم سحب الياتهم من المنطقة العازلة وعدم الاستجابة لتلك الدعوات والاتفاقيات.

المشهد الدولي:

– أكد المستشار الخاص لرئيس مجلس الشورى الإسلامي الايراني للشؤون الدولية حسين امير عبداللهيان أن الكيان الصهيوني غير مستعد ولا يجرؤ على خوض حرب جديده في المنطقة وأن المحور الصهيواميركي يحاول اضعاف محور المقاومة ويوظف جميع امكاناته لذلك.
وانتقد عبداللهيان سلوك الادارة الاميركية في المنطقة والعالم واعتبر أن السلاح الرئيس في حربها ضد محور المقاومة والجمهورية الاسلامية الايرانية هو التهديد والحظر والضغط السياسي والحرب النفسية والدعائية.
وقال ان الهدف الرئيسي للمثلث الاميركي الصهيوني السعودي هو السعي لتمرير “صفقة القرن”، لافتا الى أن بعض التوترات الموجودة في المنطقة تأتي في سياق تمرير هذا المأرب.

– انتقد حاخام اليهود الأكبر في روسيا، بيريل لازار، قرار موسكو تزويد سوريا بأنظمة صواريخ مضادة للطائرات من طراز إس-300، حسبما نقلت عنه صحيفة هآرتس “الإسرائيلية”.
وقال لازار للصحيفة: “أعتقد أن هذا خطأ لن يؤدي إلا إلى إضافة مشكلات جديدة في المنطقة”.

– قالت وزيرة الدولة لشؤون الإعلام والاتصال الاردنية المتحدث باسم الحكومة الاردنية جمانة غنيمات، إن المملكة لا تملك تاريخاً محدداً لفتح الحدود مع سوريا، وأكدت أن المعابر ما تزال مغلقة أمام حركة المسافرين والشحن.
ومن جهته أكد وزير النقل الأردني وليد المصري، أن التقصير في بعض التجهيزات اللوجستية من الجانب السوري يحول دون فتح معبر نصيب الحدودي.
وأضاف الوزير أن الاجتماعات لا تزال قائمة مع الجانب السوري للعمل على تجهيز البنى التحتية والأمور اللوجستية، تمهيدا لفتح الحدود.
وفي ذات السياق، أكد نقيب أصحاب الشاحنات الأردنية، محمد خير الداوود، استعداد قطاع الشاحنات في الأردن لنقل البضائع وتبادلها فوراً مع الجانب السوري، بمجرد الإعلان عن فتح الحدود الأردنية السورية بشكل رسمي.

المصدر: الاعلام الحربي