الرقة وريفها:

ـ قتل أحد مسلحي “قسد” وأصيب آخر إثر تعرضهما لإطلاق نار من قبل مسلحين مجهولين قرب بلدة هنيدة بريف الرقة الغربي.
ـ هدمت “قسد”  محلات تجارية للمدنيين في الحي الأول في مدينة الطبقة بريف الرقة الغربي، بحجة أنها غير مرخصة.

حلب وريفها:

ـ أصيب شخص إثر إطلاق مسلحين مجهولين النار عليه، في مدينة الأتارب، بريف حلب الغربي.

إدلب وريفها:

ـ قتل أحد المسؤولين في “هيئة تحرير الشام” المدعو “أبو طلحة” وأصيب مسؤول آخر، إثر إطلاق النار عليهما، من قبل مسلحي داعش في مدينة سراقب بريف إدلب الجنوبي الشرقي.
ـ أصيب عدد من مسلحي “هيئة تحرير الشام” إثر الاشتباكات مع خلايا تابعة لداعش بمحيط مدينة سراقب، كما دارت اشتباكات بين الطرفين عند حاجز تابع لـ “الهيئة” داخل بلدة سرمين بريف إدلب الجنوبي الشرقي، وذلك على خلفية اعدام “الهيئة” المسؤول “الأمني” لداعش المدعو “أبو البراء اللاذقاني” في منطقة سهل الروج بريف إدلب الغربي.
ـ عُثر على جثتين لمسلحين اثنين “هيئة تحرير الشام” مقطوعي الرأس شرق مدينة معرة النعمان بريف إدلب الجنوبي.
ـ قتل أحد مسلحي “جيش العزة _الجيش الحر” وأصيب آخر جراء إطلاق مسلحين مجهولون النار عليهما، في مدينة خان شيخون بريف إدلب الجنوبي.
ـ قتل شخصان إثر إطلاق النار عليهما من قبل مسلحين مجهولين قرب قرية بابولين بريف إدلب الجنوبي.
– أصيب عدد من المسلحين جراء انفجار عبوة ناسفة في “مخفر” مدينة سرمدا بريف إدلب الشمالي.
ـ انفجرت عبوة ناسفة زرعها مجهولون، قرب دوار معرة مصرين في مدينة إدلب، دون ورود معلومات عن إصابات.

المشهد الدولي:

ـ قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف: إن “بعض المحللين يقولون ان الولايات المتحدة قد تكون معنية في الحفاظ على حالة الفوضى في المنطقة، لكي يتمكنوا من الصيد في الماء العكر، وأنا لا أعتقد أن هذا هو ما تريده الولايات المتحدة، ولكن، عند النظر إلى الحقائق، هذا ما يحدث”.
وأشار إلى أن الأشخاص الذين جلبوا الدمار إلى العراق وليبيا، جراء تدخلهم، منتهكين بذلك القانون الدولي، يريدون أن يفعلوا الشيء نفسه في سوريا.

ـ حذر السفير الروسي لدى لبنان، ألكسندر زاسيبكين، من خطورة الوضع الناجم عن استهداف “إسرائيل” لمواقع على أراضي سوريا واتخاذ دمشق خطوات جوابية.
وأكد السفير أن “إسرائيل” تنتهك بانتظام المجال الجوي اللبناني وهي حقيقة يقرها أعضاء مجلس الأمن الدولي لدى مناقشتهم الوضع في لبنان، وأن استهداف الجيش “الإسرائيلي” لمواقع في سوريا يعد جزءاً من المواجهة بين “إسرائيل” من جهة و”محور المقاومة” (إيران وسوريا وحزب الله اللبناني) من جهة أخرى، فيما “بدأ السوريون الرد بصورة أقوى على عمليات القصف هذه في الفترة الأخيرة”.

ـ أكد مصدر حكومي أردني، أن ملف الأدرنيين العائدين من سوريا والذين تتراوح أعدادهم بين (800) إلى (990) أردنياً، بينهم نساء، سيأخذ طابعاً أمنياً، في ظل أن هذه الأرقام في غالبيتها انضمت لتنظيمات ارهابية، واحتمالية تعرّض بعضهم لغسيل دماغ مسألة ممكنة، مشدداً على أن التعامل مع هذا الملف يجب أن يتم بحذر شديد.

المصدر: الاعلام الحربي